لم تجد أمي فقط القماشة التي قذفت فيها لكنها وجدت أيضاً كل فيديوهات بورنو الأمهات على التابلت الخاص بي. وهي أعتقدت أن الأمر مضحك وأرادت أن ترى المذي يخرج من زبي بينما أن أنظر إليها. وأنا لم يكن لدي أي خيار آخر. بدأت تلعب في كسها بسدة والذي جعل الأمر أسهل وأكثر سخونة. في اليوم التالي كانت أمي رائعة وهي تصنع الطعام للفطار. وأنا كنت جائع لطيزها السمينة و كس أمي الوردي. بدأت أقفشها بينما هي تصنع الطعام. وأنا كان لدي القليل من الوقت قبل أن يستيقظ أبي. ولم أحصل فقط على نيك سريعة لأمي لكنها كانت ساخنة وممتعة أيضاً. أفضل إفطار حصلت عليه منذ أشهر.